الشهادات ودراسة الحالات

أصبحت كل من مؤسسة الرخصة الدولية والرخصة الأوروبية هي المعيار العالمي لمحو الأمية الرقمية في مختلف النظم التعليمية في جميع أنحاء العالم وتم تبنيها على نطاق واسع من قبل وزارات التعليم لتكون أساس في تدريب كل من الطلاب والمعلمين على مهارات الحاسب الآلي، وسوف يتم عرض مجموعة مختارة من دراسات الحالة عن تجارب بعض المعلمين والطلاب والذين أكملوا برامج إصدار الشهادات لدينا.


" كان من دواعي سروري مؤخراً أن أقوم بمنح شهادة الرخصة الأوروبية ( ابدأ ) لأحد تلاميذي والتي ساعدته على الحصول على عقد جيد في شعبة الإرسال التابعة للجيش الفرنسي والتوقيع لمدة 5 سنوات"M-POl مدير تقنية المعلومات في مركز (Établissement Public d’Insertion de la Défense) سانت كونيتين - فرنسا


" المركز الكوري للإنتاجية " و " الوكالة الحكومية الكورية الجنوبية " و المسؤولة عن التنمية الاقتصادية اختارا مؤخراً برامج شهادة الرخصة الدولية لتكون من البرامج التي يشملها مشروع ( جامعة بناء القدرات). هذا المشروع يرصد التمويل لطلاب الجامعات لمساعدتهم في الالتحاق ببرامج التدريب المهني حيث أن المركز الكوري للإنتاجية يُمكن الطلاب ويزودهم بالمهارات اللازمة لتلبية احتياجات سوق العمل. في إطار مشروع الذي تتبناه جامعة بناء القدرات يتم تقديم أكثر من خمسين دورة لدراسة برامج شهادة الرخصة الدولية وحتى الآن أكثر من 23.000 طالب سجلوا أسمائهم في في هذه الدورة أضغط هنا لقراءة دراسة الحالة .


“أصبحت لا أعانى مزيداً من الملل في فصولي الدراسية بعد أن بدأت شرح المواضيع الدراسية بواسطة برنامج العروض التقديمية ((PowerPoint حيث عرض المواضيع بطريقة شيقة وهو ما أدى إلى استمتاع الطلاب أثناء الدراسة وجعلهم أكثر فعالية في المشاركة في الأنشطة المختلفة.”. (مدرسة الصف الثامن – السيدة/ ماجدة من الأردن).

لمعرفة المزيد عن التحسينات التي تمت على شهادة الرخصة الدولية والأوروبية والتي عادت بالنفع على الحياة المهنية للمعلم أضغط هنا لقراءة دراسة الحالة لوزارة التربية والتعليم بالأردن   أضغط هنا لقراءة دراسة الحالة لوزارة التربية والتعليم بالأردن .


 

 الرخصة الدولية لقيادة الحاسب أي سي دي أل للمدارس"إن الطلاب الذين يحصلون على شهادة الرخصة الأوروبية في مدرستهم يكون لديهم فرص أكبر بكثير في سوق العمل من الأفراد الذين يحاولون الالتحاق بسوق العمل قبل الحصول على الشهادة" – دراسة المشاريع التي يقوم بها المعهد التربوي للبحوث وتعليم الكبار في المدارس الثانوية والمهنية في هامبورغ

 

و في الوقت الراهن يتم تقديم شهادة الرخصة الأوروبية في 10 إلى 16 مدرسة من مختلف الولايات الألمانية، وقد ألتحق بالبرنامج ما بين 3.000 إلى 50.000 من المعلمين والطلاب.

أضغط هنا لدراسة حالة وزارة التربية والتعليم الألمانية .


“ إن برامج الرخصة الأوروبية ما هي إلا وسيلة للجميع لرفع مستوى قدراتهم، كما إنها تُمثل فرصة حقيقية لكل من الطلا والمعلمين للحصول على شهادة دولية لمهارات الكمبيوتر الخاصة بهم. إن الطلاب الذين حصلوا فعلياً على شهادة الرخصة الأوروبية تُتاح لهم فرص عمل أفضل حيث أن هذه الشهادة تخلق الثقة في الموظف من قبل صاحب العمل.” Prof. Diana Nicoleta Chirila, Octavian Goga National College, Romania


في دولة شيلي كانت تسعى وزارة التربية والتعليم لخلق معيار وطني معترف به بالنسبة لاختصاص تكنولوجيا المعلومات والاتصالات وفى الوقت نفسه تُمكن وصول تكنولوجيا المعلومات والاتصالات إلى القطاعات المحرومة منها في المجتمع التشيلي وقد عرضت الرخصة الدولية على النحو المنصوص علية من قبل الهيئة الوطنية لمؤسسة الرخصة الأوروبية منح وزارة التربية والتعليم بدولة شيلي الحل الأمثل وذلك عن طريق مؤسسة "ClaseDigitale" التي قامت بتدريب أكثر من 37.000 من طلاب المدارس العامة، ومنحت الشهادة لأكثر من 2.300 من المعلمين أضغط هنا لقراءة دراسة الحالة .


“يُسعدني حقاً أن أكون مؤهل على مستوى دولي حيث إني أرغب أن يكون لدى القدرة على الدراسة والعمل في عدد من البلدان المختلفة وهو ما أتاحته لي شهادة الرخصة الدولية هذه الشهادة المعترف بها دوليا والتي تعتبر كالعملة الموحدة ” (Dalyn Capes – طالب من زامبيا).

“الرخصة الدولية تشكل جزء لا يتجزأ من المسعى الأكاديمي فى الكلية ” - Steve Ferguson, Baobab College, Zambia

أضغط هنا لقراءة دراسة الحالة


وقد عرضت مؤسسة الرخصة الأوروبية التدريب ومنح الشهادات تحت إشراف نظام التعليم الإيطالي منذ عام 1999 ومنذ ذلك الحين هناك أكثر من 640 ألف من طلاب المدارس، و 200 ألف من طلاب الجامعات قد حصلوا على شهادة الرخصة الأوروبية أضغط هنا لقراءة دراسة الحالة الإيطالية.


حفل توزيع الشهادات، كوسوفو

السيد / Enver Hoxhaj يمنح السيدة/ Lulijeta Gashi جائزة أفضل النتائج  

 

"لا يمكننا العيش في القرن الحالي من دون التفكير في النظريات الحديثة والتطور التكنلوجى والانترنت" - (Enver Hoxhaj) وزير التربية والتعليم في دولة كوسوفو الذي كان يتحدث في حفل منح شهادة الرخصة الأوروبية.

 


"باستخدام مهاراتي المعرفية لكل من برنامج معالجة الكلمات و برنامج العروض التقديمية، استطعت القيام بعمل مراجعة للتدقيق النحوي عن طريق أخذي لستة طلاب من الصف في رحلة رائعة كل هذا عبر استخدام الحاسب الآلي، ولقد اثبت التصفيق الحاد من الطلاب بأنني قدت السيارة بنجاح. و قد ساعدتني الرخصة الدولية في إثبات انه من الممكن تحويل المواضيع الدراسية المملة إلى مواضيع شيقة ولكن بشرط أن يكون المعلم لديه قدر ولو بسيط من التفاني في أخذ زمام المبادرة في استخدام الحاسب الآلي كأداة مساعدة في العملية التعليمية. وقد أصبحت الآن عضواً مهماً في فريق العمل واستطعت تغيير موقف الطلاب من اللغة الإنجليزية كلغة ثانية. وذلك نتيجة للاعتماد على أنشطة الكمبيوتر والتي أدت إلى أن الطلاب أصبحوا يأتون إلى الفصل بحماس " -  (السيدة/ أسوكا بريس – مدرسة في سيريلانكا).

 "العديد من الكلمات لا تكفى لوصف مدى تأثير الرخصة الدولية على حياتي فقد حققت انتصارا بسبب دراستي لبرامج شهادة الرخصة الدولية لقيادة الحاسب الآلي حيث قامت بعض المدارس بتنظيم مسابقة حول استخدام البرمجيات في حياتنا اليومية وقد شاركت فيها بالفعل. فهل يمكنك تصديق ما حدث؟! نعم – لقد فزت وخرجت الدموع من عيني كان لدى ثقة كبيرة في نفسي وكنت أشعر بذلك حيث واجهت المسابقة بشجاعة ودون خوف ومن هذا المنطلق أستطيع القول بأن الرخصة الدولية كملت حياتي حيث أعطتني كل شيء أحتاج لحاضري مستقبلي وعرفتني طريق النجاح، وستفعل ذلك أيضاً مع كل شخص يريد الحصول على النجاح. الرخصة الدولية ليست حكراً على فرد دون الآخر فهي للغنى والفقير سواء بسواء ، ولذلك فمن الضروري على الجميع محاولة دراسة برامج شهادة الرخصة الدولية والحصول على شهادتها المعتمدة حتى ترون أنفسكم تبكون مثلي." - (سيريني أوين)

Click here to read the case study on the role that ICDL plays in the development of the Sri-Lankan education system.


"I now prepare all the exams using Microsoft Office Word which saves me a lot of time and effort". - Ali, teacher, Jordan, on how his ICDL certification has benefited his professional life.